(٢) في (ل) و (م) هنا: "ويزيد بن سِنَان"، وطريق "يزيد" مستقلة عند الأصل و (ط). (٣) هو: يوسف بن سعيد بن مسلم، و "حجاج" هو: ابن محمّد، المصيصيان. (٤) ما بين النجمين لا يوجد في (ل) و (م) اكتفاءً بما ذُكر. (٥) هو: الطيالسي، والحديث في مسنده (٤٤٩) (ص ٦٠) بمثله إِلَّا ما سيُبَيَّن لاحقًا. (٦) في (م): "أبو شعبة! ". = ⦗٣٨٢⦘ = و"شعبة" موضع الالتقاء هنا، رواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة، حدّثنا عبد الله بن إدريس، عن شعبة، به، بنحوه. كتاب المساجد ومواضع الصّلاة، باب كراهية تأخير الصّلاة عن وقتها المختار، وما يفعله المأموم إذا أخرها الإمام، (١/ ٤٤٨)، برقم (٦٤٨/ ٢٤٠). (٧) هو: عبد الملك بن حبيب الأزدي، أو الكندي، مشهور بكنيته، "ثقة" (١٢٨ هـ) وقيل: بعدها. تهذيب الكمال (١٨/ ٢٩٧ - ٢٩٩)، التقريب (ص ٣٦٢). و"الجوني" -بفتح الجيم، وسكون الواو- نسبة إلى "جَون" بطن من الأزد، وهو: الجون بن عوف ابن خزيمة بن مالك بن الأزد. وقيل: بطن من كندة. الأنساب (٢/ ١٢٥)، اللباب (١/ ٣١٢)، توضيح المشتبه (٢/ ٥٤٠)، نهاية الأرب (ص ٥٤). (٨) هو: الغفاري البصري. (٩) في (ل) و (م): "إنّه ستكون"، وفي مسند الطيالسي: "إنّه سيكون". (١٠) كذا في النسخ، وفي المطبوع من مسند الطيالسي: "ألَّا فصل الصّلاة"، وهو الأنسب نظرًا لقوله: "ائتهم" موحدًا وكذلك ما بعده مِنْ أدوات الخطاب للواحد.