(٢) ابن عبيد الطنافسي. (٣) سليمان بن مهران الأسدي ولم يصرح بالسماع فيما وقفت عليه من الطرق، لكن شيخه أبا صالح من شيوخه الذين أكثر عنهم، وعنعنته عنه محمولة على الإتصال كما نبه على ذلك الذهبي. (ميزان الاعتدال، ٢/ ٢٢٤). (٤) ذكوان السمان الزيات. (٥) أخرجه الإمام مسلم من طريق ابن نمير، عن الأعمش به وأحال بلفظه على حديث عمارة، عن أبي زرعة، وبين اللفظين مخالفة، فقوله: "إني أظل عند ربي" ليست في حديث عمارة، عن أبي زرعة. نبه الحافظ على هذا ونبه أيضًا على أن هذه اللفظة ليست في شيء من الطرق عن أبي هريرة إلا في رواية أبي صالح، ثم ذكر أنها وقعت في غير حديث أبي هريرة. (انظر: فتح الباري، ٤/ ٢٠٧). وفي هذا الحديث من فوائد الاستخراج بيان المتن المحال به عند مسلم.