(٢) عثمان بن عبد الله بن محمد بن خرزاذ، بضم المعجمة وفتح المهملة الشديدة ثم معجمتين بينهما ألف (خلاصة تذهيب تهذيب الكمال، ٢/ ٢١٧). والأنطاكي، بفتح الألف وسكون النون وفتح الطاء، نسبة إلى أنطاكية من الشام (اللباب، ١/ ٩٠). توفي سنة ٢٨١ هـ. (٣) الضبي الواسطي، يلقب سعدويه. (٤) ابن عوف الزهري. (٥) بفتح العين والراء، وهو زنبيل عمل من عرقة، والعرقة السفيفة المنسوجة قبل أن تخاط، ويسع خمسة عشر صاعًا. (انظر: غريب الحديث للحربي، ٣/ ١٠١١، مشارق الأنوار، ٢/ ٧٦). (٦) القائل إبراهيم بن سعد، جاء مصرحًا عند البخاري (كتاب الأدب، باب التبسم والضحك، ١٠/ ٥٠٣). (٧) بكسر الميم وسكون القاف وفتح المثناة بعدها لام، وهو الزنبيل (فتح الباري، ٤/ ١٦٨، ١٦٩). (٨) ما بين المعقوفين سقط من (م). (٩) (م ٢/ ١٠٩/ ب). (١٠) رواه مسلم من طرق عن الزهري، به (كتاب الصيام، باب تغليظ تحريم الجماع في نهار = ⦗٦٤⦘ = رمضان على الصائم، إلخ، ٢/ ٧٨١ - ٧٨٢)، وليس منها طريق إبراهيم بن سعد فهي من الطرق التي زادها أبو عوانة على الإمام مسلم. ورواه البخاري عن موسى بن إسماعيل، وعن أحمد بن يونس، كلاهما عن إبراهيم بن سعد، به (الموضع السابق، وكتاب النفقات، باب نفقة المعسر على أهله، ٩/ ٥١٣). وفي هذا الطريق من فوائد الاستخراج غير ما تقدم: بيان ما أدرجه بعضهم من تفسير العرق، فجعله من نفس الحديث (فتح الباري، ١٠/ ٥٠٥). (١١) وقع مبتورا في مصورة ل، فأثبته من (م).