انظر: الكاشف (٢/ ١٢)، التقريب (ت ٢٨١٨)، الإتحاف (١٤/ ٤٦٦). (٢) ابن محمد بن حسّان الأسدي الطَّاطَري. (٣) ابن سعد بن عبد الرحمن الفهمي المصري. (٤) هو: محمد بن عبد الله بن مسلم، الزهري. (٥) محمد بن مسلم بن شهاب الزهري، وهو ملتقى الإسناد مع مسلم. (٦) هو محمد بن إسحاق بن الصبَّاح الصَّنعَاني، يُنسب إلى جده، لم أقف له على ترجمة، وقد روى عنه ابن المنذر في الأوسط، وابن الأعرابي في (معجمه): (١/ ٣٧٦، ح ٧١٩، ٧٣٣) وغيرهم، وأفاد محقق (المُعجم) عبد المحسن الحُسيني أنه لم يقف له على ترجمة، وكذلك الذين سبقوه في تحقيق ذلك (المعجم) - (١/ ٣٧٦)، وقد مرّ في أحاديث كثيرة عند أبي عوانة، ونسبه إلى الصنعاني، انظر على سبيل المثال: الجزء الذي قام بتحقيقه د. محمّدي ح ٢٢٢٩، والجزء الذي قام بتحقيقه الشيخ عباس ح ٤٤٥، ٥٧٨، ٦١٢، كما جاء مقرونًا مع ابن مُهِلّ ومصرحًا باسمه: (محمد ابن إسحاق بن الصباح) في القسم الذي حققه د. هاني فقيه (ح / ٧٩٩٦). (٧) هو محمد بن عبد الله بن مُهِلّ -بضم الميم وكسر الهاء، وتشديد اللام-. (٨) الحديث في مصنَّفه (١١/ ٤٠٠). (٩) الزهري ملتقى الإسناد مسلم، وقد أخرج مسلم هذا الحديث في كتاب الحج -باب إهلال النَّبيِّ ﷺ وهديه- (٢/ ٩١٥) عن قتيبة عن ليث، وعن حرملة، عن ابن وهب، عن يونس، كلاهما عن الزهري به، وأحال لفظه على حديث سفيان بن عيينة عن الزهري. من فوائد الاستخراج: • فيه العُلوُّ النسبي: المساواة بين المصنِّف ومسلم، لتساوي عدد رجال إسناديهما. • نوع آخر من العُلوِّ النسبي: القُرب في الإسناد من إمام من أئمة الحديث، وهو هنا القرب من الإمام عبد الرزاق الصَّنعاني. انظر فتح المغيث (٣/ ٢٥).