وثقه أحمد، وقال أبو حاتم: "ليس به بأس، وكان صدوقًا جالسته بِحرَّان"، وقال ابن حجر: "صدوق". انظر: الجرح (٣/ ٣٩٨)، تهذيب الكمال (٨/ ٢٦٣)، التقريب (ت ١٨٨٥). (٢) موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) انظر تخريج الحديث الذي قبله، ح / ٣٥٧٠. من فوائد الاستخراج: • زاد أبو عوانة على الإمام مسلم من طرق الحديث عن نافعٍ ستَّة طُرقٍ، طريق ابن جُريج (ح / ٣٥٦٧) وطريق الليث بن سعد، وطريق أسامة بن زيد (ح / ٣٥٦٨) وطريق عبيد الله بن عُمر (ح / ٣٥٦٩) وطريق يحيى بن سعيد، وطريق عبد الله ابن عون (ح / ٣٥٧٠). • في حديث المصنِّف زيادة لا توجد في حديث مسلم من طريق نافعٍ، وهي سؤال الرجلِ النَّبِيّ ﷺ عن المواقيت.