(٢) ابن أبي أمية الطَّنَافِسِي. (٣) موضع الالتقاء مع مسلم، وهو عبد الملك بن ميسرة، أبو محمد الكوفي العَرْزَمي. (٤) يوم التَّروية: هو اليوم الثامن من ذي الحجة، سمِّي بذلك لأنهم كانوا يتروون من الماء للخروج إلى الموقف. انظر: فتح الباري (١/ ١٢٦)، النهاية في غريب الحديث (٢/ ٦٦٧). (٥) معناه: أهللنا عند إرادتنا الذهاب إلى منى. شرح المنهاج للنووي (٨/ ٣٩٩). (٦) أخرجه مسلم في كتاب الحج -باب بيان وجوه الإحرام … (٢/ ٨٨٤)، عن ابن نمير، عن أبيه، عن عبد الملك بن أبي سليمان بنحوه، وأخرجه مسلم أيضًا عن محمد بن حاتم، عن يحيى القطان، عن ابن جريج، عن عطاء به، وأخرجه البخاري معلقًا في كتاب الحج -باب الإهلال من البطحاء- (ص ٢٦٨)، عن عبد الملك قال: قال عطاء عن جابر به، وفي كتاب الشركة -باب الاشتراك في الهدي والبدن- (ص ٤٠٥)، عن أبي النعمان، عن حماد بن زيد، عن ابن جريج به، وفي كتاب الاعتصام -باب نهي النَّبِيّ ﷺ على التحريم إلا ما تعرف إباحته … - (ص ١٢٦٧) عن مكِّي بن إبراهيم، عن ابن جريج به. تنبيه: قد فات صاحب تحفة الأشراف فيما يظهر طريق مكي بن إبراهيم، عن ابن جريج. من فوائد الاستخراج: = ⦗٩٦⦘ = ١ - فيه علوّ نسبيّ: المساواة بين المصنِّف والإمام مسلم في عدد رجال الإسناد. ٢ - في طريق أبي عوانة تحديد يوم الوصول إلى مكة، وهو رابع ذي الحجة، ولا يوجد ذلك في متن الحديث الوارد في صحيح مسلم من طريق عبد الملك بن أبي سليمان.