وثقه النَّسائي، وابن أبي حاتم، والدَّارقُطني، والخطيب البغدادي، والذهبي، وابن حجر. انظر: الجرح والتعديل (٥/ ٧)، سؤالات السُّلمي للدارقطني (ص ٢١٨، ٢١٩)، تاريخ بغداد (٩/ ٣٧٥)، تذكرة الحُفّاظ (٢/ ٦٦٥)، تهذيب التهذيب (٥/ ١٤٣)، تقريب التهذيب (ت ٣٥٥٠). (٢) هو الإمام الجليل: أحمد بن محمد بن حنبل. (٣) ابن إبراهيم، المشهور بابْن عُلَيَّة. (٤) ابن أبي تَمِيمة كَيْسان السَّختِياني. (٥) هو عبد الله بن عبيد الله بن عبد الله بن أبي مُلَيكة القُرشي. ت / ١١٧ هـ. وثَّقه ابن سعد، وأبو زرعة، وأبو حاتم. انظر: الطبقات الكبرى (٥/ ٤٧٣)، الجرح والتعديل (٥/ ٩٩)، تهذيب الكمال (١٥/ ٢٥٦). (٦) أخرج هذه الحكاية الإمام أحمد في "العلل ومعرفة الرجال" (٢/ ٣٨٩) عن ابن عُلَيَّة به. إسنادها صحيح، وأما حديث عروة والقاسم عن عائشة ﵂ في الحجِّ فحديث مشهور أخرجه مسلم وغير واحد مُطوَّلًا كما تقدَّم في هذا الباب والأبواب التي قبله، وكما سيأتي في الأبواب التي تَليه. من فوائد المستخرَج: إخراج أبي عوانة رواية زائدة لم يخرجها صاحب الأصل (صحيح مسلم)، وفيها حكاية تعجُّب ابن أبي مليكة من اختلاف روايتيْ عروة والقاسم في حجة خالتهما وعمَّتهما عائشة ﵁.