(٢) هو ابن رجاء، وتصحَّف ما بين القوسين في نسخة (م) إلى "عمام"، والتَّصويب من إتحاف المهرة (١٣/ ٣٥٤). (٣) في نسخة (م) "محمد بن أبي بكر" وهو خطأ، والتصويب من إتحاف المهرة (١٣/ ٣٥٤). (٤) ما بين القوسين تصحَّف في نسخة (م) إلى "سنان"، والتصويب من إتحاف المهرة (١٣/ ٣٥٤). (٥) الضَحَّاك بن مَخْلَد. (٦) موضع الالتقاء مع مسلم، انظر الحديث السابق، وقد تصحَّف ما بين القوسين في نسخة (م) إلى "أبي" والتصويب من إتحاف المهرة (١٣/ ٣٥٤). (٧) أخرجه البخاري في كتاب الحج -باب الحلق والتقصير عند الإحلال (ص ٢٧٩، ح ١٧٣٠) عن أبي عاصم الضحاك بن مخلد، وأخرجه الإمام أحمد (المسند ٤/ ٩٦) عن محمد بن بكر، وروح، ثلاثتهم عن ابن جريج بمثل لفظ الحديث المتقدم عند المصنِّف (ح / ٣٧٦٣)، إلا أن لفظ البخاري بدون شك: "قصَّرتُ عن رسول الله ﷺ بِمِشْقَصٍ"، وتقدَّم أن مسلمًا أخرجَهُ من طُرُقٍ أخْرَى عن ابن جُرَيْج، انظر تخريج ح / ٣٧٦٠، ٣٧٦٣. من فوائد الاستخراج: • تساوي عدد رجال أسانيد المصنِّف مع إسناد مسلم، وهذا "مساواة". • زاد أبو عوانة على الإمام مسلم من طُرق الحديث عن ابن جريج ستَّة طُرق، وهِي: طريق حجَّاج، ومكِّي، وروح، ومحمد بن بكر، وعبد الوهاب بن عطاء، وأبو عاصم الضحاك بن مخلد.