(٢) هو: يزيد بن محمد بن عبد الصمد بن عبد الله الدمشقي أبو القاسم القرشي، مولاهم. (٣) موضع الالتقاء مع مسلم. (٤) قال الإمام النووي: "هكذا في معظم النسخ، هذا الفتيا، وفي بعضها هذه، وهو الأجود، ووجه الأول: أنه أراد بالفتيا الإفتاء فوصفه مذكرا، ويقال فتيا، وفتوى". انظر: شرح النووي على مسلم (٨/ ٤٥٤). (٥) تفَشَّغَتْ: -بثلاث معجمات-: بمعنى: انتشرت، وفَشَتْ بين النَّاس، والكلمة الثانية: "تشَغَّبَتْ " بالغين المعجمة، ويحتملُ أيضًا أن تكون بالعين المهملة "تشعَّبت"، تقدَّم تفسيرُهما في الحديث قبله. انظر: مشارِق الأنوار (٢/ ٣١٥)، شرح النووي على مسلم (٨/ ٤٥٤). (٦) انظر تخريج الحديث السابق، ح / ٣٧٦٨. من فوائد الاستخراج: • تساوي عدد رجال الإسنادين، وهذا علوٌّ نسبي. • زاد أبو عوانة على الإمام مسلم من طرق الحديث عن شعبة ثلاثة طرق، وهي طريق روح بن عبادة، وشبابة بن سوار، وآدم بن أبي إياس، كلُّهم عن شعبة به.