(٢) الحديث في مسنده (١/ ٥٤١). (٣) ابن عيينة المكي، وهو موضع الالتقاء مع مسلم. (٤) أخرجه مسلم في كتاب الحج -باب ما يلزم من أحرم بالحج، ثم قدم مكة، من الطواف والسعي (٢/ ٩٠٦، ح ١٨٩) عن زهير بن حرب، وأخرجه البخاري في كتاب العمرة -باب متى يحل المعتمر (ص ٢٨٩، ح ١٧٩٣) عن الحميدي، كلاهما عن سفيان بن عيينة به. من فوائد الاستخراج: • تصريح ابن عيينة بالتحديث، وقد عنعن عند مسلم. • الراوي عن ابن عيينة عند الإمام مسلم هو: زُهير بن حرب، وهو مع ثِقَتِه دون الحُمَيْدِي في ابن عيينة الذي قال فيه أبو حاتم: "أثبتُ الَّناس في ابن عيينةَ الحميديُّ، وهو رئيس أصحاب ابن عيينة"، وقال: "ثقة إمام". انظر: الجرح والتعديل (٥/ ٥٧).