(٢) ما بين المعقوفين سقط من نسخة (م)، واستدركتُه من إِتْحاف المَهَرَة (٥/ ١٦٠)، وكلام المصنِّف عقب الحديث يدلُّ على هذا السَّقط أيضًا. (٣) أخرجه مسلم في كتاب الحج -باب جواز التمتع (٢/ ٨٩٨، ح ١٦٤) عن محمد ابن أبي خلَف، عن روح بن عبادة به، محيلًا متن حديثه على حديث مروان ابن مُعاوية قبله، وانظر ح /٣٨٢٨. = ⦗٤٣٩⦘ = من فوائد الاستخراج: • فيه بيان للمتن المُحال به عند مسلم على متن آخر. • تعليقُ المُصنِّف على الحديث، حيثُ نصَّ على تفرُّدِ روحٍ عن شُعبة به. (٤) ابن سعيد القطَّان. (٥) هو: عمران بن مسلم المِنْقَرِي -بكسر الميم وسكون النون- أبو بكر القَصِيْر، البصري. (٦) عمران بن تَيم العُطارِدِي. (٧) هكذا علَّقه المصنِّف، ولم أقف على طريقِ بُندار، ورواه الأئمة من غير طريقه موصولًا، فأخرجه مسلمٌ في كتاب الحج -باب جواز التمتُّع (٢/ ٩٠٠) عن محمد بن حاتم، وأخرجه البخاري في كتاب التفسير -سورة البقرة- باب ﴿فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ﴾ (ص ٧٦٧، ح ٤٥١٨) عن مُسدَّد، كلاهما عن يحيى بن سَعيد القطَان، عن عِمران القَصِير به، وفيه تعليقٌ عقب الحديث على قوله: "قال رجلٌ برأيه ما شاء": "قال محمد: يقال: إنه عمر".