(٢) هو: عبد الواحد بن زِياد العَبْدِي مولاهُم، البصري. (٣) الطَّائي البُحْتُري -بضم الباء المنقوطة وسكون الحاء المهملة وضم التَّاء المنقوطة = ⦗٨⦘ = بنقطتين من فوق والراء المهملة- الكُوفي. (٤) موضع الالتقاء مع مسلم، انظر تخريج ح / ٣٨٣٨. (٥) أخرجه البُخاري في كتاب المغازي -باب بعث أبي موسى ومعاذ إلى اليمن قبل حجَّة الوداع (ص ٧٣٦، ح ٤٣٤٦) عن عباس بن الوليد، عن عبد الواحد بن زياد به. من فوائد الاستخراج: ذكر نسبة أبي موسى: "الأشْعريّ"، وقد جاء اسمه مهملا عند مسلم. (٦) ما بين القوسين تصحَّف في نسخة (م) إلى "بما"، فإن "ما" الاستفهامية إذا سبقت بحرف جر وجب حذف ألفها، مثل قوله: ﴿فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ﴾ سورة النمل: ٣٥. انظر: أوضح المسالك (٤/ ٣٤٩)، همع الهوامع في شرح جمع الجوامع (٢/ ٣٩٦)، موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب (ص ١٤٩). (٧) ما بين المعقُوفين سقط من نسخة (م)، واستدركتُه من أحاديث الباب، ولفظ مسلم (٢/ ٩١٤). (٨) وصلَهُ الإمام مسلم في صحيحه في كتاب الحج -باب إهلال النَّبِيّ ﷺ وهديه (٢/ ٩١٤، ح ٢١٣) عن حجَّاج بن الشَّاعر، وأخرجه البخاري في كتاب الحجِّ- باب من أهل في زمن النَّبِيّ ﷺ كإهلال النَّبِيّ ﷺ (ص ٢٥٢، ح ١٥٥٨) عن الحسن بن عليٍّ الخلَّال، كلاهما عن عبد الصمد بن عبد الوارث به، غيرَ أنَّ مسلما أحال لفظ عبد الصمد على حديث عبد الرحمن بن مهدي قبله، ولَفظُ حديث أبي عوانة مثل لفظ مسلم من طريق ابن مهديِّ.