(٢) وليُشْرِف: أي ليكونَ مرفوعا من أن يناله أحد، وليَطَّلِعوا عليه. انظر: عون المعبود (٥/ ١٧٤)، سنن النسائي بحاشية السِّندي (ج ٦/ ٢٦٦). (٣) غَشَوْه: -بتخفيف الشين- أي ازدحموا عليه وكثُروا، انظر: المرجعين السابقين. (٤) أخرجه مسلم في كتاب الحج -باب جواز الطواف على بعير وغيره … (٢/ ٩٢٧، ح ٢٥٥) عن علي بن خَشْرم، عن عيسى بن يونس، وعن عبد بن حميد، عن محمد ابن بكر، وفي الباب نفسه (٢/ ٩٢٦، ح ٢٥٤) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن علي ابن مُسهِر، ثلاثتهم عن ابن جريج. به، وزاد عليُّ بن مسهر في لفظه: "يَسْتلِمُ الحَجَر بِمِحْجَنِه"، وقد صرَّح أبو الزبير لدى مسلم بالتحديث. من فوائد الاستخراج: • تساوي عدد رجال الإسنادين، وهذا "مساواة". = ⦗٤٧⦘ = • التقاء المصنِّف مع الإمام مسلم في شيخ شيخه، وهذا "بدل".