⦗١٧٨⦘ = (٧١٤٨). (٢) السُّحَيمي -بمهملتين، مصغَّر- الغُبَري -بضم المعجمة وفتح الموحدة- اليمامي، الأعمى، قيل: هو يزيد بن عبد الرحمن، وقيل: يزيد بن عبد الله بن أُذَينة، أو ابن غُفَيلة -بمعجمة وفاء مصغَّرًا-. التقريب (٨٣٢٤). (٣) في (ط) و (ك): "نبي الله ﷺ". (٤) في الأصل -وعليها ضبة- و (م): "إذا" وهو خطأ، وما أثبت من (ط)، و (ك). (٥) الحائط هو: البستان إن كان عليه جدار يحيط به. النهاية لابن الأثير (١/ ٤٦٢). (٦) الثُّلْمَةُ: الخلل في الحائط وغيره. الصحاح للجوهري (٥/ ١٨٨١). (٧) كذا في الأصل: "فحفزت كما يحفز الثعلب" بالزاي في الموضعين، وفي النسخ الأخرى بالراء المهملة، وفي صحيح مسلم: "فاحتفزت كما يحتفز الثعلب" بالزاي أيضًا. قال النووي: "قد روي على الوجهين، روي بالزاي، وروي بالراء، قال القاضي عياض: رواه عامة شيوخنا بالراء عن العبدري وغيره، قال: وسمعنا عن الأسدي عن أبي الليث الشاشي عن عبد الغافر الفارسي عن الجلودي بالزاي، وهو الصواب ومعناه: تضاممت ليسعني المدخل. وكذا قال الشيخ أبو عمرو -أي: ابن الصلاح- أنه بالزاي في الأصل الذي بخط = ⦗١٧٩⦘ = أبي عامر العبدري، وفي الأصل المأخوذ عن الجلودي، وأنها رواية الأكثرين، وأن رواية الزاي أقرب من حيث المعنى، ويدلُّ عليه تشبيهه بفعل الثعلب وهو تضامه في المضايق. وأما صاحب التحرير فأنكر الزاي وخطَّأ رواتها، واختار الراء، وليس اختياره بمختار". شرح صحيح مسلم للنووي (١/ ٢٣٦). (٨) في (ط): "قلت". (٩) في الأصل و (م): "قال"، وما أثبت من (ط) و (ك). (١٠) فيه لغتان فصيحتان مشهورتان: بكسر الهمزة وإسكان الثاء، وبفتحهما. قاله النووي في شرحه لصحيح مسلم (١/ ٢٣٩). (١١) كذا في جميع النسخ بتذكير الإشارة إلى النعلين، وفي صحيح مسلم بتأنيثها، وستتكرر بتأنيث الإشارة هنا. وذكر ابن الأثير أن النَّعل مؤنَّثة، ولكن توصف بالمذكَّر لأن تأنيثها غير حقيقي. انظر: النهاية في غريب الحديث (٥/ ٨٣). (١٢) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعًا (١/ ٥٩ ح ٥٢) من طريق عكرمة بن عمار به، مع اختلاف في بعض ألفاظه. فائدة الاستخراج: عقَّب المصنِّف -بعد الحديث- بما أفاده الحديث من فقهٍ، وهذا من فوائد الاستخراج. (١٣) ما بين المعقوفتين من (ط) و (ك) (١٤) سقطت لفظة: "وعمر" الثانية من (ط) و (ك).