(٢) سورة الأحزاب: آية ٣٧. (٣) رهط: الرهط من الرجال عشيرة الرجل وأهله. وهم ما دون العشرة. وقيل إلى الأربعين. النهاية ٢/ ٢٨٣. (٤) في مسلم: "أو أخبرني". (٥) رواه مسلم في صحيحه، تحت الكتاب والباب السابق-٢/ ١٠٤٨، ح ٨٩ - من طريق بهز بن أسد وهاشم بن القاسم قالا: حدثنا سليمان بن المغيرة، به. مثله. وزاد: ﴿لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ﴾ (الأحزاب: ٥٣) وهذه الزيادة رواها أبو عوانة، وستأتي في الحديث الآتي. فوائد الاستخراج: ١ - تساوي رجال أبي عوانة برجال مسلم، وهذا مساواة. = ⦗٣١٣⦘ = ٢ - تمييز المهمل "أنس" بذكر اسم أبيه. ٣ - تعيين الآية التي نزلت ﴿زَوَّجْنَاكَهَا﴾. ٤ - تعيين قائل قول: "فلقد رأيتنا … "، وأنه من قول أنس ﵁ ٥ - زيادة لفظ: "ما أجد أحدًا من عندي منك أوثق في نفسي منك ايت زينب". ولفظ "أبشري". وستأتي روايات لهذا الحديث يذكرها المصنف ﵀ وفيها زيادات لم يذكرها في هذه الرواية- ح ٤٦٠٨، ٤٦١١، ٤٦١٢، ٤٦١٤، ٤٦١٦، ٤٦١٧، ٤٦١٨ - .