(٢) بفتح الراء، وفي آخرها القاف المشددة، نسبة إلى الرَّقَّة، بلدة على طرف الفرات. وهاني بن أحمد الرَّقي ذكره ابن حبان في الثقات، ولم أجد له ترجمة في موضع آخر. انظر: الثقات لابن حبان (٩/ ٢٤٨)، الأنساب للسمعاني (٦/ ١٥١). (٣) هو: أحوص بن جوَّاب الضَّبِّيُّ، أبو الجوَّاب الكوفي. تهذيب الكمال (٢/ ٢٨٨). (٤) الضَّبِّي التميمي، أبو الأحوص الكوفي. (٥) عبد الله بن محمد بن إبراهيم العبسي مولاهم الكوفي، والحديث لم أجده في مصنَّفه. (٦) ابن مصعب التميمي، أبو السَّري الكوفي. (٧) هو: سلَّام بن سُليم الحنفي مولاهم الكوفي. (٨) بفتح أوله، عثمان بن عاصم بن حُصَين -مصغَّرًا- الأسدي الكوفي. (٩) في الأصل هنا زيادة عبارة: "فليُكرم ضيفَه، ومن كان يؤمن باللهِ وَاليوم الآخر" ومضروب عليها بعلامة الحذف (لا- إلى). (١٠) كذا في الأصل و (م) وصحيح مسلم: بإثبات الياء، وفي (ك) بحذفها، قال النووي: "كذا وقع في الأصول "يؤذي" بالياء في آخره، وروِّينا في غير مسلم "فلا يؤذ" بحذفها، وهما صحيحان فحذفها للنهى، وإثباتها على أنه خبرٌ يراد به النهي فيكون أبلغ، ومنه قوله تعالى: ﴿لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا﴾ [البقرة: ٢٣٣] على قراءة من رفع ومنه قوله ﷺ: "لا يبيع أحدكم على بيع أخيه" ونظائره كثيرة" شرح صحيح مسلم (٢/ ٢٠). (١١) أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الأدب-باب من كان يؤمن بالله واليوم = ⦗٢٨٤⦘ = الآخر فلا يؤذ جاره (الفتح ١٠/ ٤٦٠ ح ٦٠١٨) عن قتيبة عن أبي الأحوص عن أبي حصين به. وأخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب الحث على إكرام الجار والضيف … (١/ ٦٨ ح ٧٥) عن أبي بكر بن أبي شيبة عن أبي الأحوص به. (١٢) في (ك): "هذا" بدون الواو.