(٢) في مسلم: "إنا لنراجعه". (٣) غير واضحة في الأصل، فأثبتها من صحيح مسلم. (٤) في الأصل "عزل"، وما أثبته من صحيح مسلم. (٥) بعجله: العجلة هو أن ينقر الجذع ويُجعل فيه مثل الدرج ليصعد فيه إلى الغرف. النهاية ٣/ ١٨٦. (٦) أدَم، من الأديم: الجلد أيا ما كان، وقيل هو المدبوغ، وقيل: هو بعدم الأفيق، وذلك إذا تمَّ واحمر. النهاية ١/ ٣٢، لسان العرب ١٢/ ٩. (٧) القرظ: أوراق السَّلَم. النهاية ٤/ ٤٣. (٨) هكذا في الأصل. وفي مسلم "مضبورًا" بالمعجمة. وفي البخاري: بالمهملة. قال النووي: وقع في بعض الأصول مضبورًا بالضاد المعجمة، وفي بعضها بالمهملة، وكلاهما صحيح. أي مجموعًا. شرح مسلم ١٠/ ٣٢٨. (٩) أهبًا: بفتح الهمزة والهاء، وبضمهما. لغتان مشهورتان. جمع إهاب. وهو الجلد. وقيل إنما يقال للجلد إهاب قبل الدبغ فأما بعده فلا. النهاية ١/ ٨٣. (١٠) أخرجه مسلم في صحيحه، تحت الكتاب والباب السابق (٢/ ١١٠٨ - ١١١٠) - ح ٣١ - عن هارون بن سعيد الأيلي، حدثنا عبد الله بن وهب، به. مثله. والبخاري في صحيحه، في التفسير، سورة التحريم - ح ٤٩١٣ - عن عبد العزيز، عن سليمان بن بلال، به. بألفاظ متقاربة. فوائد الاستخراج: ١ - ذُكر الراوي "يحيى" مهملا عند مسلم، وقد مُيز عند أبي عوانة بذكر اسم أبيه. ٢ - تساوي رجال الإسنادين، وهذا "مساواة".