(٢) ابن عبيد بن أبي أمية الطنافسي. (٣) ذكره ابن أبي حاتم وقال: "كتبت عنه بهمذان، وكان صدوقًا"، وذكر ابن الجوزي في الألقاب أنَّ اسمه: محمد، وذكره الحافظ ابن حجر في الألقاب أيضًا وسماه: أحمد بن عمر، فالله أعلم بالصواب، -ووقع عندهما: "الهمداني" بالدال المهملة، وهو خطأ = ⦗٢٩٧⦘ = والصواب المثبت كما في الجرح والتعديل- ولم أجد له ترجمة في موضعٍ آخر. انظر: الجرح والتعديل (٩/ ٣١٠)، كشف النقاب لابن الجوزي (٢/ ٤٦٢)، نزهة الألباب لابن حجر (٢/ ٢٤٦). (٤) عبد الله بن محمد بن شكر البغدادي العنبري. (٥) حماد بن أسامة القرشي. (٦) أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الإيمان- باب قول النبي ﷺ: الدين النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم (الفتح ١/ ١٦٦ ح ٥٧) من طريق يحيى القطان عن إسماعيل بن أبي خالد به. وأخرجه أيضًا في كتاب الزكاه -باب البيعة على إيتاء الزكاه (الفتح ٣/ ٣١٤ ح ١٤٠١) من طريق عبد الله بن نمير عن إسماعيل به. وأخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب بيان أن الدين النصيحة (١/ ٧٥ ح ٩٧) من طريق أبي أسامة القرشي وابن نمير كلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد به. وأخرجه الدارمي في سننه -كتاب البيوع- باب في النصيحة (٢/ ٣٢٢ ح ٢٥٤٠)، وابن منده في الإيمان (١/ ٣٨٤) من طريق يعلى بن عبيد به. ولم أجد من أخرجه من طريق يزيد بن هارون. فائدة الاستخراج: ١ - بيَّن المصنِّف: قيس بن أبي حازم الذي جاء عند مسلم مهملًا. ٢ - ذكر المصنِّف عقب الحديث اختلاف بعض الرواة في لفظة من الحديث. (٧) لعل هذه اللفظة في طريق يزيد بن هارون، فهي ليست في جميع المصادر السابقة.