(٢) سعد بن طارق. (٣) حِراش -بكسر أوله وسكون الموحدة- بن جحش بن عمرو الغطفاني العبسي، أبو مريم الكوفي التقريب (١٨٧٩). (٤) عبارة الترضي ليست في (ك). (٥) في (م) زيادة: "قال". (٦) في (م): "يسمع" ولعله سبق قلم من الناسخ. (٧) في الأصل و (م): "الذي يموج"، وما أثبتُّ من (ك). (٨) قال النووي: "الأغاليط جع أُغلوطة، وهي التي يغالط بها، فمعناه: حدثته حديثًا صدقًا محققًا ليس هو من صحف الكتابيين ولا من اجتهاد ذي رأي بل من حديث النبي ﷺ. انظر شرح صحيح مسلم (٢/ ١٧٥). (٩) أخرجه البخاري في مواضع من صحيحه منها في كتاب مواقيت الصلاة -باب = ⦗٣٥٤⦘ = الصلاة كفارة (الفتح ٢/ ١١ ح ٥٢٥) من طريق يحيى القطان عن الأعمش عن شقيق بن سلمة عن حذيفة ببعضه، وفيه زيادة: "أكان عمر يعلم الباب؟ قال: نعم كما أن دون الغد الليلة" وقال أيضًا: "الباب: عمر". وأخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب بيان أن الإسلام بدأ غريبًا وسيعود غريبًا، وأنه يأرز بين المسجدين (١/ ١٢٨ ح ٢٣١) من طريق سليمان بن حيان أبو خالد الأحمر عن سعد بن طارق الأشجعي به. وأخرجه أيضًا من طريق مروان الفزاري عن أبي مالك الأشجعي به. فائدة الاستخراج: ربعي بن حراش نسبه المصنِّف، وجاء عند مسلم مهملًا. تنبيه: وضع محمد فؤاد عبد الباقي هذا الحديث في هذا الباب الذي أشرت إليه، وهو في شرح النووي في الباب الذي قبله وهو باب: باب رفع الأمانة والإيمان من بعض القلوب … وهو الصواب. (١٠) ما بين المعقوفتين من (ك). (١١) في (ك): "مربد" بدون (أل) التعريف. (١٢) هذا التفسير جاء في رواية مسلم أن أبا خالد سليمان بن حيان سأل أبا مالك الأشجعي: "يا أبا مالك! ما أسود مُربادًّا؟ قال: شدة البياض في سواد. قال: قلت: فما الكوز مُجخِّيًا؟ قال: منكوسًا".