انظر: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٤/ ٢٨٥)، الثقات لابن حبان (٨/ ٣٠٢)، تاريخ الإسلام للذهبي (حوادث سنة ٢٦١ - ٢٨٠/ ج ٢٠/ ٣٥٣). (٢) سقطت من (ط) عبارة: "حدثنا يعلى بن عبيد" وهو: ابن أبي أمية الطنافسي الكوفي. (٣) قال النووى: "بفتح الظاء المعجمة كسرها، فأهل اللغة يفتحونها، ويلحنون من يكسرها، وأهل الحديث يكسرونها، وكذلك قيده ابن مكولا وغيره" وهو: حُصَين بن جُنْدُب بن عمرو بن الحارث المَذْحَجي الجنبي -بفتح الجيم، وسكون النون، ثم موحدة- الكوفي. انظر: شرح مسلم للنووي (٢/ ١٠٣). (٤) بضم الحاء المهملة، وفتح الراء، وبالقاف، نسبة إلى بطن من جهينة، والحرقة هو: جُهيش بن عامر بن ثعلبة، سمي الحرقة لأنه حرق قومًا فبالغ في ذلك. الأنساب، للسمعاني، (٤/ ١١٣)، فتح الباري لابن حجر (٧/ ٥٩١). (٥) ما بين النجمين من التكرار في الأصل فقط، وليس في النسخ الأخرى، والمقصود بالتكرار المبالغة في الإنكار. (٦) هو: ابن أبي وقاص ﵁. شرح مسلم للنووي (٢/ ١٠٤). (٧) في (م): "لا أقبل مسلمًا حتى يقبله"، ولعله خطأ من الناسخ. (٨) سورة البقرة -الآية (١٩٣)، وسورة الأنفال- الآية (٣٩). (٩) أخرجه أبو داود في "سننه" -كتاب الجهاد -باب على ما يقاتل المشركون (٣/ ٤٤ ح ٢٦٤٣) عن عثمان بن أبي شيبة والحسن بن علي كلاهما عن يعلى بن عبيد به. وأخرجه الإمام أحمد في "المسند" (٥/ ٢٠٧) عن يعلى بن عبيد به ولم يذكرا قول سعدٍ فيه. وأخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (٨/ ١٩٥ - ٩٦١) من طريق الصغاني -شيخ المصنِّف- عن يعلى بن عبيد به، وذكر فيه قول سعد.