قال الدكتور بشار عواد في تعليقه على تهذيب الكمال: "ما زالت هذه القرية معروفة بهذا الاسم إلى يومنا هذا، وهي في جنوب بغداد بالقرب من مصب نهر دِيَالي، والعمارة بينها وبين بغداد متصلة". انظر: الأنساب للسمعاني (٦/ ٢٨٠) تهذيب الكمال (٦/ ٣١٢). (٢) ابن محمد المصِّيصي الأعور. (٣) القاسم بن سلَّام المروزي ثم البغدادي القاضي، صاحب التصانيف المشهورة. (٤) عبد الملك بن عبد العزيز بن جُرَيج المكي، مدلِّس. (٥) ابن هُرْمُز المكي. (٦) ابن هشام الأسدي الوالبي مولاهم الكوفي، أحد مشاهير التابعين. (٧) في (ط) و (ك) جاءت العبارة هكذا: "فنزلت: ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (٦٨) يُضَاعَفْ﴾ إلى قوله: ﴿غَفُورًا رَحِيمًا﴾، والآيات من سورة الفرقان (٦٨ - ٧٠). (٨) الآية من سورة الزمر -رقم (٥٣)، والحديث أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب التفسير -باب: ﴿يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ. . .﴾ (الفتح ٨/ ٤١١ ح ٤٨١٠) من طريق هشام بن يوسف عن ابن جريجٍ به. وأخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب كون الإسلام يهدم ما قبله وكذا الهجرة والحج (١/ ١١٣ ح ١٩٣) عن محمد بن حاتم بن ميمون وإبراهيم بن دينار كلاهما عن حجاجٍ به. وطريق الزعفراني وصله النسائي في سننه -كتاب تحريم الدم- باب تعظيم الدم (٧/ ٨٦) عنه عن حجاج به.