(٢) كلمة "فإذا عملها" سقطت من (م). (٣) في (م) "بمثله". (٤) هكذا هو عند مسلم أيضًا، والظاهر أن هذا وما بعده موصولٌ بالإسناد السابق. (٥) ورواية البخارى ومسلم: "أحسن". (٦) في (ك): "عشر" بدون حرف الجر. (٧) ما بين المعقوفتين من (ك). (٨) في (ك): "فقال". (٩) أو: جَرَّائي، قال النووي: "هو بفتح الجيم وتشديد الراء، وبالمد والقصر، لغتان، معناه: من أجلي". شرح صحيح مسلم (٢/ ١٤٨). (١٠) أخرجه البخارى في صحيحه -كتاب الإيمان- باب حسن إسلام المرء (الفتح (١/ ١٢٤ ح ٤٢) عن إسحاق بن منصور، عن عبد الرزاق واقتصر فيه على جملة: "إذا أحسن أحدكم إسلامه … "، وبهذا يتَّضح أن هذه الجملة -عند المصنِّف- موصولة بإسناد الحديث نفسه. وأخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب إذا هم العبد بحسنة كتبت، وإذا هم بسيئة لم تكتب (١/ ١١٧ - ١١٨ ح ٢٠٥) عن محمد بن رافع عن عبد الرزاق به. فائدة الاستخراج: نسب المصنِّف عبد الرزاق، وهو عند مسلم مهمل.