⦗١٢٠⦘ = لا يساوي حديثه شيئًا. وقال أبو زرعة: واهي الحديث. وقال العقيلي: في حديثه وهم كثير. وذكره ابن حبَّان في "الثقات" [٩/ ٢٨٤]. وقال ابن حجر: صدوق كثير الوهم والرواية عن الضعفاء. مات سنة ثلاث عشرة ومائتين. [تهذيب الكمال (٣٢/ ٣٦٧). ميزان الاعتدال (٤/ ٤٥٤). التقريب (٧٨٣٤)]. (٢) ابن يحيى الأشجعي مولاهم، أبو يحيى المدني. (٣) ابن يحيى بن عروة بن الزبير. قال أبو حاتم: متروك الحديث، ضعيف الحديث جدًّا. وقال ابن حبَّان: كان يروي الموضوعات عن الأثبات. . . لا يحل كتابة حديثه ولا الرواية عنه. [الجرح والتعديل (٥/ ١٥٨). المجروحين (٢/ ١٠ - ١١)]. (٤) ابن عبد الله المخزومي. (٥) ابن سعيد بن سعد بن عبادة الأنصاري الخزرجي. قال المزي: روى عن أبيه عن جده، ووجد في كتاب جده سعيد بن سعد بن عبادة. [تهذيب الكمال (١١/ ٢٢)]. (٦) مختلف في صحبته. ذكره ابن سعد في الطبقة الأولى من أهل المدينة من التابعين وقال: وكان سعيد بن سعد قد أدرك النبي ﷺ، وفي بعض الرواية أنَّه قد سمع منه. وكان ثقة قليل الحديث. [الطبقات (٥/ ٨٠ - ٨١)]. وذكره ابن حبَّان أولًا في الصحابة من كتابه الثقات [٣/ ١٥٦] ثمَّ أعاد ذكره في التابعين [٤/ ٢٧٧]. وممن جزم بصحبته ابن عبد البر في "الاستيعاب" [٢/ ٦٢٠]، وابن الأثير في "أسد الغابة" [٢/ ٣٨٩]، وابن حجر في "التقريب" [٢٣١٨] حيث قال: صحابي صغير. وقال = ⦗١٢١⦘ = في "الإصابة" [٣/ ٩٧]: ذكره الجمهور في الصحابة. (٧) في إسناد الحديث يعقوب بن محمَّد. وهو صدوق كثير الوهم.