(٢) الحديث في "مصنفه" [أهل الكتاب / بيعة النبي ﷺ / ح ٩٨١٨ (٦/ ٤)]. (٣) ابن راشد الأزدي. (٤) يريد آية سورة الممتحنة التي كان يبايع بها النبي ﷺ النساء، وهي قوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ في مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ = ⦗٣٩٤⦘ = اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٢)﴾ آية: ١٢. (٥) في (ل): طهرة. (٦) والذي في "المصنف": فهو له طهور وكفارة. (٧) أخرجه مسلم [الموضع السابق /ح ٤٢] من طريق عبد الرزاق به، دون سياق متنه، إلا أنه نبه على أنه زاد في الحديث "فتلا علينا آية النساء".