انظر: توضيح المشتبه لابن ناصر الدين (٨/ ٣٠٤)، نزهة الألباب لابن حجر (٢/ ٢٠٥). (٢) العبدي مولاهم البصري، ثقة، وفي حديثه عن الأعمش مقال، كما سبق في: ح (٢٨٤) ولم أجد من تابعه عن الأعمش. (٣) طلحة بن نافع القرشي الواسطي الإسكاف، نزيل مكة. (٤) ابن قتادة بن سعد بن عامر الليثى الجَنْدَعي، أبو عاصم المكي. (٥) قال الجوهري: "قَرَيتُ الضيف قِرىً، مثال قَلَيْتُهُ قِلىً، وقَرَاءً: أحسنت إليه، إذا كسرت القاف قصرتَ، وإذا فتحت مددتَ". الصحاح (٦/ ٢٤٦١). (٦) في (ط) و (ك): "العان" بدون الياء، والعاني هو: الأسير قاله ابن الأثير، وقيل هو: العبد فعلى الأول يكون المعنى أنه كان يفدي الأسير ويعمل على فكاكه، وعلى الثاني أنه كان يحرِّر الرقاب، والله أعلم. انظر: النهاية لابن الأثير (٣/ ٣١٤)، لسان العرب لابن منظور (٩/ ٤٤٣). (٧) لم يخرجه مسلم من هذا الطريق، وقد أخرجه الإمام أحمد في "المسند" (٦/ ١٢٠) عن عفان عن عبد الواحد به.