(٢) جُنْدَيْسَابُور: بضم أوله وتسكين ثانيه، وفتح الدال، وياء ساكنة، وسين مهملة، وألف، وباء موحدة مضمومة، وواو ساكنة، وراء، مدينة بخوزستان. معجم البلدان (٢/ ١٩٨). (٣) هو: سهل بن عثمان بن فارس الكندي، أبو مسعود، العَسْكري، نزيل الري. والعسكري: بفتح العين وسكون السين المهملتين، وفتح الكاف وفي آخرها الراء نسبةً إلى "عسكر مكرم"، وهي بلدة من كور الأهواز. الأنساب (٤/ ١٩٣). (٤) الرَّي: بفتح أوله وتشديد ثانيه -وهي مدينة مشهورة، من أمهات البلاد، وأعلام المدن في بلاد الجبال، قد يشاهد الرائي أطلالها على مسيرة خمسة أميال تقريبًا من جنوب الجنوب الشرقي من طهران. انظر: معجم البلدان (٣/ ١٣٢ - ١٣٧)، دائرة المعارف الإسلامية (١٠/ ٢٨٥). (٥) أي: محنة القول بخلق القرآن. انظر: البداية والنهاية (١٠/ ٣٢١ - ٣٢٢). (٦) هو: عبد الرحمن بن محمد بن زياد المحَاربي، أبو محمد الكوفي. والمحارِبي: -بضم الميم، وفتح الحاء المهملة بعدها الألف، وفي آخرها الراء المكسورة والباء الموحدة- نسبة إلى الجد، وإلى قبيلة محارب. الأنساب للسمعاني (٥/ ٢٠٧). (٧) الأعمش هو موضع الإلتقاء مع مسلم. (٨) من: (ل). (٩) هو: محمد بن عبيد بن عتبة بن عبد الرحمن الكِنْدِيّ، أبو جعفر الكوفي. قال الدارقطني: "ثقة صدوق"، وقال مسلمة: "ثقة"، وذكره ابن حبّان في الثقات. وقال الحافظ ابن حجر: "صدوق". الثقات لابن حبّان (٩/ ١٤١)، تهذيب التهذيب (٩/ ٣٣١)، تقريب التهذيب (ص: ٨٧٥). (١٠) ابن سهل الكِنْدِيّ الأشعثي، أبو عثمان الكوفي (ت ٢٣٠ هـ). وثقه ابن سعد، وأبو زرعة، ومطين، وذكره ابن حبان في الثقات. وقال ابن معين: "صدوق، لا بأس به". ووثقه الذهبي وابن حجر. انظر: الطبقات لابن سعد (٦/ ٤١٥)، سؤالات ابن الجنيد (ص: ٤٤٠)، الجرح والتعديل (٤/ ٥١)، الثقات لابن حبّان (٨/ ٢٦٧)، تهذيب الكمال (١١/ ٢٢)، الكاشف (١/ ٢٩٣)، تقريب التهذيب (صـ: ٣٨٥). (١١) ابن قاسم الزُبَيْدِي، أبو زُبيد -بضم الزاي- الكوفي. وعَبْثَر: بفتح العين، وبعدها باء ساكنة معجمة بواحدة ثمّ ثاء معجمة بثلاث. الإكمال لابن ماكولا (٦/ ٨٠١)، (٤/ ١٦٩ - ١٧٠). وثقه ابن سعد، وابن معين، وابن المدني، وأحمد، ويعقوب بن شيبة، وأبو داود، وغيرهم، وذكره ابن حبّان في الثقات. وقال أبو حاتم: "صدوق". ووثقه الذهبي، وابن حجر. انظر: الطبقات الكبرى لابن سعد (٦/ ٣٨٢)، التاريخ لابن معين (٢/ ٢٩٥)، الجرح والتعديل (٧/ ٤٣ - ٤٤)، الثقات لابن حبّان (٧/ ٣٠٧)، تاريخ بغداد (١٢/ ٣١١ - ٣١٢)، سير أعلام النبلاء (٨/ ٢٢٧)، تقريب التهذيب (ص: ٤٨٩). (١٢) الأعمش هو موضع الإلتقاء مع مسلم. (١٣) أخرجه مسلم: (كتاب اللقطة - … - ح (١٠)، ٣/ ١٣٥٠ - ١٣٥١). وأخرجه البخاري -كما تقدم في الحديث رقم (٦٨٧٥).