(٢) صور: بضم أوله، وسكون ثانيه، وآخره راء، مدينة مشهورة مشرفة على بحر الشام، داخلة في البحر مثل الكف على الساعد، يحيط بها البحر من جميع جوانبها إلا الرابع الذي منه شروع بابها. انظر: معجم البلدان (٣/ ٤٩٢). (٣) موسى بن عقبة هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٤) الواو زيادة من ديوان حسان (ص: ١١٨)، وانظر: الحديث السابق رقم (٧٠٤٣). (٥) (ك ٤/ ٣١/ أ). أخرجه مسلم: (كتاب الجهاد والسير، باب جواز قطع أشجار الكفار وتحريقها، ح (٣٠)، (٣/ ١٣٦٥). وزاد: وفي ذلك نزلت: ﴿مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا﴾ الآية وسيأتي ذكرها عند أبي عوانة في الحديث التالي، إلّا أَنّه قدّمها على الشعر بخلاف مسلم. وأخرجه البخاري: (كتاب الجهاد والسير -باب حرق الدور والنخيل - ح (٣٠٢١)، (٦/ ١٧٩ فتح). مختصرًا، بدون ذكر الآية والشعر.