(٢) عكرمة بن عمّار هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) سورة الأنفال (٩ - ١٠). ووقع في (ك) و (ل) خطأً " … إلّا بشرى لكم" وتمام الآية: ﴿وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾. (٤) في: (ك)، زاد (وأسر سبعون)، وليست في: ل، وهو الصواب كما في مسند أحمد، ومصنف ابن أبي شيبة. (٥) أي: الخوذة. النهاية (١/ ١٧٢). (٦) سورة آل عمران آية (١٦٥). (٧) سورة آل عمران آية (١٥٣ - ١٥٤). (٨) انظر الحديث رقم (٧١٣٧). إلّا أنّ مسلمًا لم يخرج الزيادة في قوله "وزاد في آخر الحديث: فلمّا كان العام المقبل … إلخ". وقد أخرج الحديث بزيادته أحمد في مسنده (١/ ٣٠ - ٣١)، وابن أبي شيبة في مصنفه (١٤/ ٣٦٥ - ٣٦٧) ح (١٨٥٣١)، كلاهما: عن قراد أبي نوح عن عكرمة به- وهذا إسناد صحيح، قراد اسمه عبد الرحمن بن غزوان ثقة. وكذا إسناد أبي عوانة كان كان فيه عاصم بن علي، وقد تُكُلِّم فيه، إلّا أنّ عبد الرحمن بن غزوان قد تابعه عليه. (٩) نهاية (ل ٥/ ٢١١ /أ).