(٢) سليمان بن المغيرة هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) نهاية (ل ٥/ ٢٣١/ أ). (٤) (حديد البصر) أي: نافذ البصر. شرح صحيح مسلم للنووي (١٧/ ٢٠٥). (٥) أخرجه مسلم: (كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها -باب عرض مقعد الميت من الجنة = ⦗٣٩٨⦘ = والنار عليه، وإثبات عذاب القبر، والتعوذ منه- ح (٧٦)، ٤/ ٢٢٠٢ - ٢٢٠٣). وتمامه ( … فانطلق رسول الله ﷺ حتى انتهى إليهم، فقال: يا فلان بن فلان، ويا فلان بن فلان، هل وجدتم ما وعدكم الله ورسوله حقا؟ فإنيّ وجدت ما وعدني الله حقا، قال عمر: يا رسول الله كيف تكلم أجسادا لا أرواح فيها؟ قال: "ما أنتم بأسمع أقول منهم غير أَنّهم لا يستطيعون أن يردوا على شيئًا".