(٢) ساقطة من: (ك). (٣) أي: خادما له أتبعه وأكون معه. تفسير غريب ما في الصحيحين للحميدي (صـ: ١٤٤). (٤) الجبا: بالفتح والقصر: ما حول البئر. انظر: غريب الحديث للخطابي (١/ ٥٦٤). (٥) أي: فما استقصى ماءُها بعد. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ٣٧، ١٣٠). (٦) الجُنّة: ما يستتر به من سلاح أو غيره. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ٧٦٤). (٧) الجَحَفَة والدَّرَقة والجُنّة والتُرس أنواع من الجُنَن التي يستتر بها في الحروب. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ١٤٤). (٨) أي: لا سلاح معه. غريب الحديث لأبي عبيد (٤/ ٤٥٧). (٩) أي: كنست. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ١٤٤). (١٠) بضم الزاي وفتح النون. شرح صحيح مسلم للنووي (١٢/ ١٧٦). (١١) بميم مكسورة ثمّ كاف ثمّ راء مكسورة ثمّ زاي. شرح صحيح مسلم للنووي (١٢/ ١٧٦). (١٢) العبَلات -بفتح الباء- وهم بنو أمية الأصغر، وبنو عبد أمية، وبنو نوفل أولاد عبد شمس وهم ثلاتة إخوة لأم، سمّوا بذلك لأن اسم أمهم عبلة بنت عبيد من بني غنم. نهاية الأرب للقلقشندي (ص: ١٣٩)، وانظر: شرح صحيح مسلم (١٢/ ١٧٦ - ١٧٧). (١٣) (بدء الفجور وثناه) البدء: بفتح أوله وإسكان الدال وبالهمزة أي ابتداؤه، وثناه: بثاء مثلثة مكسورة أي: ثانيه، أي أوله وآخره. = ⦗٤٤٤⦘ = انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ١٤٤)، النهاية (١/ ١٠٣)، شرح صحيح مسلم (١٢/ ١٧٧). (١٤) الظَّهْر: الركاب وما يُستعد به للحمل والركوب من الإبل. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ١٤٤). (١٥) الغلس: ظلام آخر الليل، قال الخطابي: "يقال لبقية ظلمة الليل بعد الفجر "غبش"، فأما الغلس فبعيد ذلك" اهـ وقيل الغبس، والغبش، والغلس واحد. انظر: غريب الحديث للخطابي (٢/ ٢٨٢)، تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٢٠٥). (١٦) السرح هو موضع رعي المواشي والدواب. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٥٦). (١٧) أي: علوت موضعًا مرتفعًا من الأرض. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ٣٣٠)، النهاية (٢/ ٤٦٢)، لسان العرب = ⦗٤٤٥⦘ = (٩/ ١٧٠ - ١٧١)، مادة: شرف. (١٨) (يوم الرُّضَّع) أي يوم هلاك اللئام الذين يرضعون الإبل ولا يحلبونها خوفا من أن يسمع حَلْبها من يستميحهم، ويكون كناية عن الشدة. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ١٤٥). (١٩) النُّغْض: غضروف الكتف ..... وهو الرقيق اللين الذي بين اللحم والعظم وهو فرع الكتف ..... وقيل نغض الكتف هو العُظَيم الرقيق على طرفه. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٧٣). (٢٠) أي: رميت به متفرقا. انظر: لسان العرب (٥/ ١٩١) مادة: نثر. (٢١) أي: أقتل مركوبهم، يقال: عقرت به: إذا قتلت مركوبه وجعلته راجلًا. النهاية (٣/ ٢٧١). (٢٢) أي: يتغدّون. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٤/ ٢٩٢). (٢٣) (البرحاء): شدة الكرب، مأخوذ من قولك برَّحت بالرجل، إذا بلغت به غاية الأذى والمشقة، ويقال: لقيت منه البرح، أي: شدة الأذى. غريب الحديث للخطابي (٢/ ٥٨٢). (٢٤) (العنان) هو: سير اللجام، وهو الحبل الذي تقاد به الدابة. انظر: النهاية (٣/ ٣١٣). (٢٥) (أنذر القوم): احْذر منهم واستعدّ لهم، وكن منهم على علم وحذر. المجموع المغيث للأصفهاني (٣/ ٢٨٤)، النهاية (٥/ ٣٩). (٢٦) (ذو قرد): -بفتح القاف والراء، وحُكي الضم فيهما، وحُكي ضم أوله وفتح ثانيه- وهو ماء على ليلتين من المدينة بينه وبين خيبر. معجم البلدان (٤/ ٣٦٥)، فتح الباري (٧/ ٥٢٦). (٢٧) (فحلّيتهم) بالحاء المهملة أي طردتهم عنه. انظر: المجموع المغيث للأصفهاني (١/ ٤٨٢). (٢٨) كذا في هذه الرواية، وفي الرواية التالية (بئر)، وفي مسند أحمد (٤/ ٥٣) (ذى بئر). (٢٩) (أكوعيا بكرة) أي أنت الأكوع الذي كان قد تبعنا بكرة اليوم، لأنه كان أول ما لحقهم صاح بهم "أنا ابن الأكوع واليوم يوم الرضع" فلمّا عاد قال لهم هذا القول آخر النّهار، قالوا: أنت الذي كنت معنا بكرة؟ قال: نعم. النهاية (٤/ ٢١٠). (٣٠) كذا في (ك)، ولعل الصواب (أرْدَوْهما) وفي مسلم (أردوا فرسين على ثنية). قال القاضي عياض: رواية الجمهور بالدال المهملة، ورواه بعضهم بمعجمة، قال: = ⦗٤٤٨⦘ = وكلاهما متقارب المعنى، فالمعجمة معناه "خلفوهما"، والرذي الضعيف من كل شيء، وبالمهملة معناه أهلكوهما وأتعبوهما حتى أسقطوهما تركوهما، ومنه التردية، وأرْدَت الفرس الفارس أسقطته. انظر: شرح صحيح مسلم (١٢/ ١٨١). (٣١) السطيحة: من أواني المياه. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ٢٤٤)، النهاية (٢/ ٣٦٥). (٣٢) في: (ك) (إحديهما). (٣٣) أي: جمعت. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٢٤٦ - ٢٤٧). (٣٤) أي: بالسواد من الليل. النهاية (٣/ ٢٤٢). (٣٥) بالذال المعجمة قيل هي أقصى الأضراس، وقيل النواجذ اللواتي خلاف الأنياب، وقيل الأنياب. وصحح النووي الأخير. انظر: غريب الحديث للحربي (٣/ ١١٧٤ - ١١٧٦)، النهاية (٥/ ٢٠)، شرح صحيح مسلم (١٢/ ١٧٢). (٣٦) أي: ضوء النار كما سيأتي في الرواية التالية. (٣٧) أي يضافون ويطعمون، من القرى بمعنى الضيافة. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ١٤٦). (٣٨) غطفان: بطن من قيس عيلان من العدنانية، وهم: بنو غطفان ابن سعد بن قيس بن عيلان بن مضر بن معد بن عدنان. نهاية الأرب للقلقشندي (صـ: ٣٤٨، ٣٦٢، ٣٧٧). (٣٩) اسم ناقة النبي ﷺ. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٠٧). (٤٠) أي مقدار الروحة أو الغدوة والروحة: الفعلة الواحدة من الرواح، وهو رواح العشي، وهو من زوال الشمس إلى الليل، والغدوة الفعلة الواحدة من الغُدو: وهو سير أول النهار. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٣٤٦)، النهاية (٢/ ٢٧٤) (٣/ ٣٤٦). (٤١) أي: قدرا من المسافة. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ١٤٦). (٤٢) شاك السلاح: أي تام السلاح، يقال: رجل شائك السلاح، وشاك السلاح، وشاكي السلاح، وشاكٌ في السلاح، من الشكة وهي السلاح، وشوكة الإنسان شدته. المعلم بفوائد مسلم للمازري (٣/ ٣٢). (٤٣) من الرَّمد وهو وجع العين وانتفاخها يقال: رَمِد: بالكسر يرمد رمدًا وهو أرمد، ورَمِد إذا هاجت عينه. انظر: لسان العرب (٣/ ١٨٥) مادة: رمد. (٤٤) الحيدرة: هو الأسد، قيل: إنه في ولد عليٌّ كان أبوه غائبًا، وسمته أمه أسدًا باسم أبيها، فلمّا رجع أبو طالب سماه عليا، وأراد بقوله حيدرة أنها سمته أسدا، وقيل: بل سمته حيدرة. النهاية (١/ ٣٥٤). (٤٥) معناه: أقتلهم قتلا واسعا لأن السَّندرة مكيال واسع، وقيل السندرة العجلة فيكون معناه على هذا: أقتلهم قتلًا عاجلا. المعلم بفوائد مسلم للمازري (٣/ ٣٢)، وانظر النهاية (٢/ ٤٠٨).