(٢) ابن حِسَاب الغُبري البصري. (٣) القرشيّ مولاهم أبو نُعيم المدني. (٤) جابر بن عبد الله ﵁ صحابي الحديث هو موضع الالتقاء مع مسلم في إسناد أبي عوانة الثاني. (٥) أشار في هامش: (ك) إلى وجود سقط في هذا الموضع، وهو كذلك، ولعل الساقط "من يأتنا بخبر القوم؟ فقال الزبير: أَنَا، ثمّ قال: من يأتينا بخبر القوم؟ فقال الزبير أَنَا، ثمّ قال: من يأتينا بخبر القوم؟ فقال الزبير: أنا، ثمّ قال في الثالثة … ". انظر صحيح البخاري (كتاب المغازي -باب غزوة الخندق وهي الأحزاب- ح (٤٠٩٧) - (٧/ ٤٦٩) فتح). (٦) أخرجه مسلم: (كتاب فضائل الصحابة -باب فضائل طلحة والزبير ﵄ ح (٤٨)، (٤/ ١٨٧٩) ولم يسق متنه بل قال: بمثل حديث ابن عيينة. وسيأتي في الحديث التالي. وأخرجه البخاري: (كتاب الجهاد والسير -باب فضل الطليعة- ح (٢٨٤٦)، (٦/ ٦٢) فتح). وفي (كتاب المغازي -باب غزوة الخندق وهي الأحزاب- ح (٤٩٧)، (٧/ ٤٦٩) فتح). وقد أخرجه من طريق هشام بن عروة، عن وهب بن كيسان، عن جابر ﵁ أحمدُ في المسند (٣/ ٣١٤) من طريق سليمان بن حرب، عن حمّاد بن زيد، عن هشام به. والنسائي في السنن الكبرى (٥/ ٢٦٤) ح (٨٨٤٣) من طريق محمد بن عبد الله عن سليمان بن حرب بإسناده.