(٢) عبد الله بن الزبير القرشيّ الأسدي، أبو بكر المكي، والحديث في مسنده (٣٣٥ - ٣٣٦). (٣) ابن عيينة، كما هو مقيَّدٌ في صحيح مسلم. (٤) عبد الملك بن سعيد بن حبَّان بن أبجر الهَمْدَاني الكوفي. (٥) الحارثي -ويقال: الخارفي- الكوفي. (٦) قوله: "﵇" ليست في (ط) و (ك). (٧) في (ط) و (ك): "قال". (٨) سقطت من (م) كلمة "بعد". (٩) ما بين المعقوفتين من (ط) و (ك). (١٠) قال النووي: "هو بفتح الهمزة والخاء، قال القاضي: هو ما أخذوه من كرامة مولاهم وحصلوه أو يكون معناه: قصدوا منازلهم، وذكره ثعلب بكسر الهمزة". انظر: شرح صحيح مسلم للنووي (٣/ ٤٦). (١١) في (ط) و (ك) جاءت العبارة كالتالي: "ذلك لك، ومع هذا ما اشتهت". (١٢) في (م): "أيها" بدل "إياها"، وأردت: بضم التاء معناه: اصطفيت واخترت. شرح مسلم للنووي (٣/ ٤٦). أي هي المنزلة التي اصطفاها الله ﷿ واختارها وأشار إلى أصحابها بما وصفه في الجملة التالية مما أعده لهم. (١٣) سورة السجدة- الآية (١٧). (١٤) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها (١/ ١٧٦ ح ٣١٢) من طريق سعيد الأشعثي، وابن أبي عمر، وبشر بن الحكم عن سفيان بن عيينة به. وأخرجه أيضًا (ح ٣١٣) من طريق عبيد الله الأشجعي عن عبد الملك بن أبجرٍ به.