⦗٧٧⦘ = عبد الله بن وهب، متكلَّمٌ فيه، وقد توبع هنا. انظر: ح (٣٤٨). (٢) ابن يزيد بن أبي النجاد الأيلي. (٣) كلمة: "ماء" ليست في (ط) و (ك). (٤) ما بين القوسين ذوي النجمين ساقط من (م). (٥) في (ط) و (ك): "قالوا". (٦) ما بين النجمين سقط من (ط) و (ك)، واستدركه ناسخ (ط) على الهامش. (٧) الأسودة جمع سواد، وهو شخص الإنسان، والنسم: جمع نسمة، وهي النفس، وكل = ⦗٧٨⦘ = دابة فيها روح فهي نسمة، والنسم: الروح، وأراد أرواح أولاده. شرح السنة للبغوي (١٣/ ٣٤٧). (٨) أي أبو ذرٍّ ﵁. قاله الحافظ ابن حجر في الفتح (٥٥٠/ ١) (٩) قوله: "وإبراهيم في السادسة" توافق رواية شريك بن أبي نمر -الماضية برقم (٤١٢) والآتية برقم (٤٢٦) عن أنس، قال الحافظ ابن حجر: "والثابت في جميع الروايات -غير هاتين- أنه في السابعة، فإن قلنا بتعدد المعراج فلا تعارض، وإلا فالأرجح رواية الجماعة لقوله فيها أنه رآه مستندًا؛ ظهره إلى البيت المعمور، وهو في السابعة بلا خلاف … ". فتح الباري (١/ ٥٥٠). (١٠) القائل هو: أنس بن مالك كتابه كما هو موضَّح في رواية البخاري، وعلَّق الحافظ ابن حجر بقوله: "ظاهره أن هذه القطعة لم يسمعها أنسٌ من أبي ذر". فتح الباري (١/ ٥٥١). (١١) قوله: "قال: هذا" سقط من (م). (١٢) كلمة "قال" سقطت من (م). (١٣) سقط من (م) "إبراهيم. قال" فأصبحت العبارة: "هذا ابن شهاب". (١٤) أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري. قال الحافظ ابن حجر: "رواية أبي بكر عن أبي حَبَّة منقطعة لأنه استشهد بأحد قبل مولد أبي بكرٍ بدهرٍ، وقبل مولد أبيه محمدٍ أيضًا". فتح الباري (١/ ٥٥١). والحديث في الصحيحين بهذا الوجه كما سيأتي في التخريج. (١٥) البدري، مختلفٌ في اسمه. انظر المقتنى في سرد الكنى، للذهبي، (١/ ١٦٥)، التقريب، (٨٠٣٦). (١٦) ظهرت أى: علوت، وصريف الأقلام: تصويتها حال الكتابة، قال الخطأبي -وتبعه البغوي-: هو صوت ما تكتبه الملائكة من أقضية الله تعالى ووحيه، وما ينسخونه من = ⦗٨٠⦘ = اللوح المحفوظ، أو ما شاء الله تعالى من ذلك أن يكتب ويرفع لما أراده من أمره وتدبره". شرح السنة للبغوي (١٣/ ٣٤٨)، شرح مسلم للنووي (٢٢١). (١٧) قال الحافظ ابن حجر: "قال ابن حزم -أي عن شيخه-، وأنس -أي عن أبي ذر- كذا جزم به أصحاب الأطراف، ويحتمل أن يكون مرسلًا من جهة ابن حزم، ومن رواية أنسٍ بلا واسطة" فتح الباري (١/ ٥٥١٢). (١٨) في (ط) و (ك): "قلت". (١٩) كلمة "قال" ليست في (ط) و (ك). (٢٠) في (م): "فراجع". (٢١) سقطت من (ط) و (ك) أداة العطف "ثم" الأولى، ومن (م) "ثم" الثانية. (٢٢) هي القباب، واحدتها جُنْبُذَة وهو ما ارتفع من البناء، فهو فارسي معرب، وأصله = ⦗٨١⦘ = بلسانهم كُنبذة بوزنه لكن الموحدة مفتوحة، والكاف ليست خالصة، ويؤيد هذا التفسير أنه وقع في بعض روايات البخاري: "أتيت على نهر حافتاه قباب اللؤلؤ". انظر: شرح السنة للبغوي (١٣/ ٣٤٧)، شرح مسلم للنووي (٢٢٢)، فتح الباري لابن حجر (١/ ٥٥٢ - ٥٥٣). (أ) أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الصلاة- باب كيف فرضت الصلوات في الإسراء (الفتح ١/ ٥٤٧ ح ٣٤٩) من طريق الليث بن سعد عن يونس عن الزهريّ به. وأخرجه أيضًا في كتاب أحاديث الأنبياء -باب ذكر إدريس ﵇ (الفتح ٦/ ٤٣١ ح ٣٣٤٢) من طريق عبد الله بن المبارك وعنبسة بن خالد كلاهما عن يونس عن الزهريّ به. وأخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب الإسراء برسول الله ﷺ إلى السماوات، وفرض الصلوات (١/ ١٤٨ ح ٢٦٣) عن حرملة بن يحيى عن ابن وهب عن يونس به. وأخرجه ابن منده في "الإيمان" (٧٢٠) من طريق يونس عن ابن وهبٍ به.