(٢) جرير بن حازم؛ موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) أي كما يموت أهل الجاهلية من الضلال والفرقة، أفاده السيوطي في حاشيته على سنن النسائي: ٧/ ١٣٩. (٤) بضم العين وكسرها، والميم مكسورة مشددة، والياء مشددة أيضا، قالوا هي: الأمر الأعمى لا يستبين وجهه كقتال القوم للعصبية، قيل إنه كناية عن جماعة مجتمعين على أمر مجهول لا يعرف أنه حق أو باطل. انظر شرح النووي على مسلم: ١٢/ ٤٤١، وحاشية السندي على سنن النسائي: ٧/ ١٣٩. (٥) معناه يقاتل عَصَبية لقومه وهواه. أفاده النووي في شرح صحيح مسلم: ١٢/ ٤٤١. (٦) أي لا يكترث بما يفعله فيها ولا يخاف وباله وعقوبته. انظر الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج: ٤/ ٤٥٩. (٧) الحديث أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الإمارة، باب وجوب ملازمة المسلمين عند ظهور الفتن، وفي كل حال … " ٣/ ١٤٧٦ حديث ٥٣". فوائد الاستخراج: ١) ذكر اسم والد "جرير" راوي الحديث عن غيلان بن جرير، وإن كان مسلم قيده بقوله: يعني ابن حازم. ٢) ذكر اسم قبيلة زياد بن رياح الراوي عن أبي هريرة ﵁.