(٢) سيف البحر: بكسر المهملة وسكون التحتانية وآخره فاء، أي ساحله. فتح الباري ٥/ ٣٥٠. (٣) في (م): (قال: فجعلناه). (٤) (هـ ٨/ ٣٩/ أ). (٥) في الأصل: (ملئ)، وفي (هـ): (مي) وهو خطأ، انظر النهاية في غريب الحديث: ٢/ ٤٣٤، فتح الباري: ٨/ ٤٠٨، وفي (م): (ما) والصواب ما أثبته. (٦) وقع في الأصل مهملا بغير إعجام، وفي المطبوع: ٥/ ١٥٠، "نصيب" بالنون، وما أثبته من (٥) بالياء المثناة التحتية. (٧) في (م): (قال رجل لجابر بن عبد الله). (٨) مأخوذ من استربع الحيوان إذا عادت إليه حيويته بعلاج ما، ويقال: استربع البعير ونحوه للسير إذا قوي عليه. انظر المعجم الوسيط: ١/ ٣٢٤. (٩) الحديث تقدم تخريجه. انظر الحديث "٨٠٥٨"، وهو عند مسلم من طريق أبي أسامة = ⦗٥٦٦⦘ = برقم ٢١، ولم يذكر مسلم في روايته إلا طرفا من الحديث، وأحال ببقيته على نحو حديث عمرو بن دينار وأبي الزبير عن جابر. فوائد الاستخراج: ١) ذكر اسم والد "الوليد" الراوي عن وهب بن كيسان، وهو "كثير"، ولم يذكره مسلم، وإن كان قيده من عنده بقوله: "يعني ابن كثير". ٢) ذكر لفظ رواية أبي أسامة عن الوليد بن كثير، عن وهب بن كيسان، عن جابر.