(٢) ما بين المعقوفتين من (ط) و (ك)، وهو: التميمي العنبري أبو المنذر الخراساني، تُكلِّم فيه، ورواية أهل العراق عنه مستقيمة وهذه منها، انظر: ح (٣٥١). (٣) سهيلٌ فيه كلامٌ يسير، انظر: ح (٣٧). (٤) الزُّرقي الأنصاري، أبو سلمة المدني. (٥) نسبته "الخدري" ليست في (ط) و (ك). (٦) في (ط) و (ك): "قال". (٧) ما بين المعقوفتين من (ط) و (ك). (٨) قيل: هو العتبة، وهي أُسْكُفَّةُ الباب، وقيل: هو الباب نفسه، وقيل: هو أعلى الباب. انظر: الصحاح للجوهري (٤/ ١٤٢٩)، النهاية لابن الأثير (٥/ ٢٢)، لسان العرب لابن منظور (١٤/ ٥٦)، القاموس المحيط للفيروزآبادي (ص: ١١٠٤). (٩) عبارة الثناء على الله ﷿ ليست في (ط) و (ك). (١٠) في (م): "أدخل". (١١) ما بين المعقوفتين من (ط) و (ك)، وعبارة الثناء على الله ﷿ ليست فيهما. (١٢) في (م) لم يتكرر قوله "كذا" في العبارة الثانية. (١٣) في الأصل و (م): "فيقولان"، وفي (ط) النقط غير واضحة، وما أثبت من (ك). (١٤) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها (١/ ١٧٥ ح ٣١١) عن أبي بكر بن أبي شيبة عن يحيى بن أبي بكير عن زهير بن محمد به. فائدة الاستخراج: أورد مسلم لفظه مختصرًا، وأحال بالباقي على حديث ابن مسعود، وإيراد المصنِّف لفظ هذه الطريق كاملًا من فوائد الاستخراج.