صَحِيحه وَقَالَ الْأَعْمَال بدل الذُّنُوب
وَفِي رِوَايَة عَن سهل بن سعد مَرْفُوعا أَن محقرات الذُّنُوب مَتى يُؤْخَذ بهَا صَاحبهَا تهلكه رَوَاهُ أَحْمد وَرُوَاته مُحْتَج بهم فِي الصَّحِيح
٤٤٥ - بَاب مَا ورد فِي التَّرْهِيب من عقوق الْوَالِدين
عَن الْمُغيرَة بن شُعْبَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِن الله حرم عَلَيْكُم عقوق الْأُمَّهَات الحَدِيث رَوَاهُ البُخَارِيّ وَغَيره
وَعَن أبي بكرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَلا أنبئكم بأكبر الْكَبَائِر ثَلَاثًا قُلْنَا بلَى يَا رَسُول الله قَالَ الْإِشْرَاك بِاللَّه وعقوق الْوَالِدين الحَدِيث رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ
وَعَن ابْن عَمْرو بن الْعَاصِ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ثَلَاثَة حرم الله تبَارك وَتَعَالَى عَلَيْهِم الْجنَّة مدمن الْخمر والعاق لوَالِديهِ والديوث الَّذِي يقر الْخبث فِي أَهله رَوَاهُ أَحْمد وَاللَّفْظ لَهُ وَالنَّسَائِيّ وَالْبَزَّار وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد
وَورد غير هَذِه الْأَحَادِيث وَفِي مَا ذَكرْنَاهُ كِفَايَة لَا سِيمَا أَنه تقدم النَّهْي عَن ذَلِك فِي تَفْسِير الْكتاب الْعَزِيز
٤٤٦ - بَاب مَا ورد فِي أَن مِنْهُنَّ الفواقر
عَن فضَالة بن عبيد قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثَلَاث من الفواقر الحَدِيث
وَذكر فِيهِ وَامْرَأَة إِن حضرت آذتك وَإِن غبت عَنْهَا خانتك رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ بِإِسْنَاد لَا بَأْس بِهِ
وَعَن سعد بن أبي وَقاص قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَربع من
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute