هشام. واختضعت معناه تذللت. (وقوله) تأجج أي تتقد والشواظ لهب النار. (وقوله) في نسب النصر بن الحارث بن كلدة بن علقمة، كذا وقع هنا والصواب ابن علقمة بن كلدة. (وقوله) : فحدثهم عن رستم الشيذ. الشيذ بلغة فارس شعاع الشمس، وهم ينسبون إليه كل جميل، وهو بذال معجمة. (وقول) أبي ذؤيب في بيته: ولا تك محصباً. قد فسره ابن هشام، وشكاتها شدتها ويروى: ولاتك محضأ. والمحضأ العود الذي تحرك به النار وتلتهب. يقال حضات النار احضؤها إذا ألهبتها. قال الشاعر:
ونار قد حضأتُ بعيدَ وهنْ ... بدارٍ ما أريدُ بها مقاما
(وقوله) : فتفل في وجهه ففعل ذلك عدو الله عقبة بن أبي معيط. قال النقاش في كتابه: ذكر أنه رجع بعد ما خرج من فيه إلى وجهه، فعاد فيه برصاص. (وقوله) : عجوة يثرب بالزبد. العجوة ضرب من التمر. (وقوله) : لنتزقمنها، معناه لنبتلعها. (وقول) الشاعر في بيته: فهو في بطنه صهر. معناه ذائب. (وقول) الشاعر: شاب بالماء منه مهلاً كريهاً. شاب معناه خلط. (وقوله) أيضاً. ثم عل المتون