والقهر، يقال: تركته درج السيول إذا تركته بدار مذلةٍ وهوانٍ حيث لا يقدر على الامتناع. والعقد هنا العزم والرأي. وكليل أي معي.
[تفسير غريب أبيات أبي بكر بن الأسود]
(قوله) : فماذا بالقليب قليب بدر. القليب البئر وقد تقدم. والقينات الجواري المغنيات وأراد أصحابها. والشرب جماعة القوم الذين يشربون. والشيزي جفان تصنع من خشب وإنما أراد أصحابها الذين يطعمون فيها. والسنام لحم ظهر البعير. والطوي البئر، والحومات جمع حومة وهي القطعة من الإبل، والنعم الإبل. وقيل كل ماشية فيها إبل. والمسام في المرعى، يقال أسام إبله إذا أرسلها ترعى دون راع. والدسع هنا العطايا. والثنية فرجة بين جبلين. ونعام أسمى موضع هنا، والسقب ولد الناقة حين تضعه. والأصدقاء هنا جمع صدى وهي بقية الميت في قبره والصدى أيضاً طائر، يقولون هو ذكر البوم. والهام هنا جمع هامة وهو طائر تزعم العرب أنه