الثمر والورق. ودلفت قربت. (وقوله) : بحري. يعني طعنة موجعة. (وقوله) : مسحسحة. بالسين والحاء المهملتين معناه كثير سيلان الدم، العاند العرق الذي لا ينقطع دمه، وحفيف صوت. (وقوله) : عزوف. من رواه بالزاي فهو الذي تأبى نفسه من الدنايا، ومن رواه عروف بالراء فمعناه الصابر هنا. (وقوله) : في السنين. يعني سنين القحط والجدب، والصريف الصوت. (وقوله) : يزدهيني. أي يستخفني ويزهيني، وجنان الليل سواده الذي يجن الأشخاص أي يسترها، والأنس الجماعة من الآدميين، واللفيف الكثير. والصرة هنا الجماعة، وقد تكون الصرة أيضاً شدة البرد. والجماء بالجيم الكثير، ومن رواه الحماء بالحاء المهملة فمعناه السود، والشقيف بالشين المعجمة الريح الشديدة الباردة.
[تفسير غريب أبيات هند بنت عتبة]
(قولها) : أعيني جودا بدمع سرب. السرب السائل. وخندف قبيلة. ويعلونه يكررون عليه. والعفر والعفير التراب الذي على وجه الأرض. والراسي الثابت الراسخ. وقولها: جميل المرأة أرادت المرآة، فنقلت حركة الهمزة ثم حذفتها ومعناه جميل المنظر. وبري اسم رجل. وقوله: ما يحتسب أي ما يكفيه.
تفسير غريب أبيات لهند بنت عتبة أيضاً
(قولها) : ألا رب قرن قد رزئت مرزءاً. المرزأ الكريم الذي يرزؤه القاصدون والأضياف أي ينقصون من ماله. والجزيل العطاء الكثير، والمالك جمع مالكة وهي الرسالة،