النار. (وقوله) : لحار. معناه هنا رجع ومنه قوله تعالى: إنه ظنَّ أن لن يحور. ويعل أي يكرر، والحفاظ الغضب، والربع أن ترد الإبل الماء لأربعة أيام. والقرب السير في طلب الماء. وضرير هنا معناه مضر، والسيد الذئب، ونهد غليظ. والأقتاد أداة الرحل. وناجية أي سريعة. (وقوله) : ضبور. من رواه بالضاد المعجمة فمعناه موثقة الخلق، ومن رواه بالصاد المهملة فهو معلوم. والجبن الجبان اللئيم. والنحور الصدور. (وقوله) : وارتث زيد. أي رفع من بين القتلى وبه رمق حياة.
[تفسير غريب أبيات قيس بن المسحر]
(قوله) : وإني بورد في الحياة لثائر. الثائر أي آخذ بثأره. والبطل الشجاع. ومغاور كثير الإغارة. (وقوله) : قعضياً. أي سناناً منسوباً إلى قعضب وكان رجلاً يصنع السنة. والمعراة الموضع الذي لا يستره شيء. (وقوله) : يذكي أي يوقد. (وقوله) : بمخرش في يده. المخرش بالخاء المعجمة عود شبه المقرعة يضرب به، واصل الخرش الخدش، يقال خرشه إذا خدشه، والشوحط شجر وهو من النبع. (وقوله) :