أمرخ خيامهم أم عشر، (وقول) ابن هشام: البابيل الجماعات ولم تتكلم لها العرب بواحد قال النحويون واحدها في القياس إبيل وإبول، (وقول) علقمة في شعره تسقي مذانب، المذانب جمع مذنب، وهو مسيل الماء إلى الروضة، والعصيفة ورق الزرع وقد فسره ابن هشام، وحدورها ما انحدر منها، ومن رواه جذورها بالجيم المضمومة فهو جمع جذر وهي أصول الشجر هنا، والآتي السيل، ومطموم من قولهم طم الماء وطماً إذا علا وارتفع، وقول الراجز:
فصيروا مثل كعصف مأكول
قال ولهذا البيت تفسير في النحو، تفسيره إن الكاف زائدة لكونها قد تكون حرفاً، ومثل، لا تكون إلا إسماً فزيادة الحرف أولى من زيادة الاسم، والمراد لزيادتها التأكيد، و (قول) ذي الرمة.
من المؤلفات الرمل أدماء حرة
الأدماء من الظباء السمراء الظهر البيضاء البطن، والأدمة في الإبل البياض الخالص، والأدمة في الآدميين أن يميل