لها. (وقوله) : تظعن. أي ترحل. وابنا شمام، جبلان. والفرقدان وآل نعش من النجوم.
[تفسير غريب رجز لبيد]
(قوله) : أنعى الكريم للكريم أربدا. النعي بالتخفيف الإعلام بخبر الميت، والنعي بالتشديد هو الذي يأتي بخبره. (وقوله) : يحذي، أي يعطي من الحذيا وهي العطية. ومن رواه يجدي بالجيم والدال المهملة فهو من الجدا وهي العطية أيضاً. والأدم الإبل البيض. والصوار جماعة بقر الوحش. (وقوله) : أبراً، أي مستوحشة. (وقوله) : رفها، أي تفعل ذلك دائماً كل يوم، والضريك الفقير. (وقوله) : مثل الذي في الغيل، يعني الأسد. والغيل موضعه. يقرو يتتبع، وجمد اسم جبل، ومن رواه جهداً فهو من الجهد وهي الطاقة، ويوعد أي يهدد، والتراث الميراث. (وقوله) : غير أنكد. أي غير نكد. والطارف المال المحدث، والشرخ الشباب. واليافع الذي قارب الحلم. (وقول) لبيد في شعره أيضاً:
................ ... إذا لقينا القوم صيدا
الصيد الملوك المتكبرون. (وقوله) : فاعتاقه، أي منعه من بلوغ أمله. ومن رواه فاعتافه بالفاء