للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وسلك شعبة، الشعبة الطريق الضيق، (وقوله) : فيصور من النخل الصور النخل الصغار، (وقوله) : وفي دقعا من التراب، الدقعاء التربة اللينة، و (وقوله) : فو الله ما أهبنا، أي ما أيقظنا (وقوله) : تحمل زبيباً، وأدماً الأدم الجلود واحدها أديمٌ، و (وقوله) : واسم الحضرمي، عبد الله بن عباد، ذا وقع هنا وصوابعه عناد بدل عباد وقد تقدم التنبيه عليه، (وقوله) : ما كانوا فيه من الفق، الشفق هنا الخوف، (وقول) ٣٦ وعبد الله بن جحش، في أبياته: ينازعه غل من القد عاندُ، القد شرك يقطع من الجلد، وعاند معناه سائل بالدم لا ينقطع، (وقوله) : أفظعتني معناه اشتدت علي، ومثل معناه قام به بعيره، وارفضت معناه تفت، وجدع بعيره قطع أنفه، واللطيمة الإبل التي تحمل البر والطيب، (وقوله) : لأط معناه هنا احتبس وامتسك، ويقال لأط حبه بقلبي إذ لصق به، (وقوله) : فيها نارٌ ومجمر أي عود يتبخر به، وفي كتاب العين المجمر ما يدخن به، (وقوله) : وضيئً أي حسناً والوضاءة الحسن، (وقوله) : فلهوا عنه،

<<  <   >  >>