يقع على الذكر والأنثى. والعبرة الدمعة وقد تقدم، والمآثر ما يتحدث به من الأفعال الحسنة. والمجد الشرف. والجباجب منازل مكة. ومريد قبيلة من طيء. (وقوله) : فاجتالت. من رواه بالجيم فمعناه تحركت، يقال: جال الشيء يجول إذا تحرك ذاهباً وراجعاً، ومن رواه بالحاء المهملة فمعناه تغيرت، يقال: حال الربع والمكان إذا تغيرا. ومن رواه بالخاء المعجمة فهو من الخيلاء وهو الإعجاب والزهو. (وقوله) : وجوه الثعالب. وهو منصوب على الذم. وتجذ بالذال والدال، معناهما جميعاً تقطع، وجعدر قبيلة وهي مريد بعينها. وقوله: فشبب بنساء المسلمين، أي تغزل فيهن وذكرهن في شعره، والسبل جمع سبيل وهو الطريق. (وقوله) : وجهدت الأنفس. أي بلغ منها الجهد وهو المشقة، والحلقة هنا السلاح كله، وأصله في الدروع، ثم سمي السلاح كله حلقة. (وقوله) : إلى شعب العجوز. الشعب الفرجة بين جبلين. (وقوله) : شام يده في فود رأسه. معناه أدخل يده في شعره. يقال: شمت السيف إذا أغمدته وإذا سللته، وهو من الأضداد وفود الرأس الشعر الذي إلى جانب الأذن. والمغول بالغين المعجمة هو السكين الذي يكون غمده في السوط،