أي صارت فيع بقعٌ صفرٌ. ودوسٌ قبيلةٌ. وكذلك مرادٌ. (وقوله) : لم يثر. أي لم يحرث. والسكّة الصّف من النخيل. والأنباط قومٌ من العجم. والجلهات جمع جلهة وهو ما استقبلك من الوادي إذا نظرت إليه من الجانب الآخر، والحضر الجري يعني الخيل. ومن رواه كلّ ذي خطر فالخطر القدر يقال لفلان خطرٌ في الناس أي قدرٌ، والطّول بفتح الطاء الفضل والطّول بضم الطاء بخلاف العرض. والغايات جمع غاية وهي حيث ينتهي طلق الفرس. (وقوله) : نجتديكم أي نطلب منكم. والشّطر هنا بمعنى الناحية والقصد. والمذاذ موضعٌ. والمطهّم الفرس التام الخلق. والطّمرة الفرس الخفيفة. وخفقٌ أي مضطرب. (وقوله) : تدفُّ. أي تطير في جريها، يقال دفّ الطائر إذا حرّك جناحيه ليطير. والمقلّص المشمّر الشديد. والأراب هنا جمع أربة بضم الهمزة وهي القطعة من اللحم. والنهد الغليظ. والهادي العنق وأراد أنه تامّ الخلق من مؤخّر ومقدّم. والسّنة الجماد هي سنة القحط. ومصغياتٌ أي مستمعات، والقوانس أعالي بيض الحديد، والقاري هنا من كان من أهل القرى. والبادي من كان من أهل البادية.