بها. يضرب بها. (وقوله) : ثم أمر بتلك الصور كلها فطمست أي غُيِّرت، ويتوخى أي يقصد. (وقوله) : يقال له أحمر بأساً. من قال: أحمر بائساً بفتح الراء جعله مركباً كحضرموت ونحوه. (وقوله) : وكان إذا نام غط، الغطيط ما يسمع من صوت الآدميين، إذا ناموا وهو صوت في الحلق. (وقوله) : بات معتنزاً. أي ناحية من الحيّ، ويقال: هذا بيت معتنز إذا كان خارجاً عن بيوت الحي، وكذلك بيت جريدٌ أيضاً بمعناه. والغزيُّ جماعة من القوم الذين يغزون. والحاضر: القوم الذين ينزلون على الماء. (وقوله) : فَمَهْ هي ما التي للاستفهام أبدلت ألفها هاء في الوقف، ومعناه فما الذي تريدون أن تصنعوا؟ (وقوله) : هكذا عن الرجل، هكذا اسم سمي به الفعل، ومعناه تنحوا عن الرّجل، وعن متعلقة بما في هكذا من معنى الفعل، والحشوة ما اشتمل عليه البطن من الأمعاء وغيرها. (وقوله) : وإن عينيه لتُرنِّقان. يريد أنهما قاربتا أن تنغلقا، يقال: رنقت الشمس إذا دنت للغروب. ورنَّقه النُّعاس إذا ابتدأه قبل أن تتغلق عينه وقال الشاعر:
وسنانُ أقصدهُ النعاس فرنِّقت ... في عينه سنةٌ وليس بنائم