للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يكون بالسين المهملة. (وقوله) : يرزم. أي يصوِّت. والأيكة الشجرة الكثيرة الأغصان، والجحدة القليلة الورق والأغصان، وضار أي مُتعوِّد، والتَّأكال الأكل. والنجدة الشجاعة. (وقوله) : وكانت بنخلة. نخلة هنا اسم موضع، وسدنتها خُدَّامها. (وقوله) : أسند في الجبل. أي ارتفع فيه. (وقول) السُّلَمي في شعره: يا عُزَّ شُدِّي شُدَّة لا شوى لها. أي لا بُقيا لها. (وقوله) : فبوئي أي ارجعي. وتنظَّري أي انتظري ويروى أو تنصَّري وهو معلومٌ. (وقوله) : لا حزْنٌ ضَرِسٌ ولا سهْلٌ دَهِسٌ. الحزن المرتفع من الأرض. والضَّرس الذي فيه حجارة محدَّدة. (وقوله) : دهِس. أي لين كثير التراب. ويعار الشَّاء صوتها. (وقوله) : فأنقض به. أي زجره كما تزجر الدابة. والإنقاض للدَّابة أن تلصق لسانك بالحنك الأعلى وتصوِّت به. (وقوله) : غاب الحدُّ. يريد الشجاعة والجرأة. (وقوله) : ذانك الجذعان. يريد أنهما ضعيفان في الحرب بمنزلة الجذع في

<<  <   >  >>