من الرثاء، ومن رواه تربوا بالباء بواحدة وتاء مضمومة فهو بمعنى التربية، ومن رواه تربوا بفتح التاء فمعناه تصيرونه رباً عليكم أي أميراً، وتبيد أي تهلك. (وقول) قيس أيضاً في شعره: مرتعه وخيم، أي ثقيل. (وقول) الحارث بن زهير في شعره: عنده قصد العوالي. القصد جمع قصدة وهي القطعة المتكسرة، والعوالي أعالي الرماح، (وقوله) في نسب سويد بن صامت بن حبيب بن عمرو. وقع في الرواية هنا حبيب وحبيب وحبيب بتشديد الياء وتخفيفها، والصواب فيه حبيب بفتح الحاء وكسر الباء. (وقوله) : غرة. أي غفلة. (وقوله) : يروع قومه، أي يصرف ويرد قال الشاعر: ورع عنهم سنن الفحول. أي يكفها ويمنعها، ومنه الورع إنما هو الكف عن المحارم. (وقول) حكيم بن أمية في شعره: وأهجركم ما دام مدل ونازع.. المدلي المرسل الدلو، والنازع الجاذب لها. (وقوله) : غمزوه. أي طعنوا فيه بالقول. (وقوله) : ليرفوه، أي يهدئه ويسكنه. (وقوله) صدعوا. أي شقوا، والفرق حيث يتفرق الشعر في مقدم الجبهة. (وقوله) : إلى نادي قريش. النادي مجلس القوم. (وقوله) :