(٢) القرافة: خطة بالقسطاط من مصر كانت لبنى غصن بن سيف بن وائل من المعافر، وقرافة بطن من المعافر، نزلوها فسميت بأسمهم، وهي اليوم مقبرة أهل مصر، وبها أبنية جليلة، ومحال واسعة وسوق قائمة، ومشاهد للصالحين، وترب للأكابر مثل ابن طولون والماذرائي، تدل على عظمة وإجلال، وبها قبر الإمام أبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي. ينظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان:٤/ ٣١٧. (٣) ترجمته في: الصفدي، الوافي بالوفيات:١٠/ ١٨٧؛ ابن رافع السلامي، منتخب المختار، ص ٤٦؛ القرشي، الجواهر المضية:٤٦٣،١/ ٤٦٢؛ ابن قطلوبغا، تاج التراجم:١٩ ح التميمي، الطبقات السنية:٢٥٥،٢/ ٢٥٤؛ حاجي خليفة، كشف الظنون:٢/ ١٤٣،١/ ٦٢٨، ١٣/ ١٩؛ اللكنوي، الفوائد البهية:٥٦. وجاء أسمه في"الجواهر" (ط. الهند) «بكترس بن يلنقلج» وفي"تاج التراجم": «بكبرس»، ويقال: منكوبرس»، وفي"كشف الظنون": «بكبرس بن يلنقلج، ويقال: منكوبرس»، وفي "الفوائد": «بكير».